EVERYTHING ABOUT العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا

Everything about العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا

Everything about العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا

Blog Article



وطبيعة الوسائل المستخدمة في كل مرحلة من المراحل التي تساعد على تشكيل المجتمع ويستقبل المجتمع هذا النوع من التطور بنوع من الدهشة حتى يبدأ الفرد بالتعلم والتمرن على هذه الوسيلة وأن يصبح التعامل مع هذه الظاهرة اعتاد عليها المجتمع ضمن عادات المجتمع وجزء من كيانه.

تتجلى أهمية مناقشة هذا الموضوع في إطار مليء بالإنجازات، لكنه يحمل أيضًا مخاطر محتملة. فقد يتجه المجتمع، معتمدًا كليًا على هذا الخادم الجديد، إلى استغلال قدراته الفائقة في السرعة والفعالية لإنجاز المهام.

حيث تقوم الشركات والمؤسسات بالاستثمار في البحث العلمي وتطوير التقنيات الجديدة لتحسين منتجاتها وخدماتها وتلبية احتياجات السوق.

أسلوب النص أسلوب حجاجي تقريري يقوم على التفسير والتفصيل وتقديم الأطروحة وعرض الاستدلالات واستدعاء الأمثلة والشواهد وترتيب النتائج، ويتوسل بالجمل الخبرية الصريحة المعنى، والجهاز الاصطلاحي الدقيق الحامل للمفاهيم والتصورات المرتبطة بحقل الثقافة والتكنولوجيا وامتداداتهما وتقاطعاتهما، ويحشر الأدوات الداعمة للمنطق الاستدلالي الحجاجي من توكيد ونفي وتفصيل واستدراك واستنتاج، ويخلق مناطق تعبيرية للإثارة باستخدام الوصف والسرد والسخرية والمقارنة لتثبيت التصورات الصحيحة، ونسف المغالطات والأطاريح الهشة المدحوضة، ومناطق أخرى محدودة وعفوية لا تخلو من جمال وتأثير هي في الأصل مرتبطة بالطبيعة الخلاقة للغة كقوله : ” ينمو داخليا في قلب الحقيقة الإنسانية ”.

أي أنها تحاول بشكل أساسي معرفة طبيعة العلاقة القائمة بين الإنسان والتكنولوجيا وكيفية التأثير عليه ككائن أخلاقي، من خلال طرح ثلاثة تساؤلات أساسية، وهي كالآتي:

الثقافة – التنمية – الإبداع – الدعم – الوجهة الثقافية والعلمية – الحقيقة الإنسانية – الاقتصاد – البيئة – التجديد – البحث والإبداع الذاتي – اكتساب المعرفة – تنشيط الابتكار – نسق – قيم – الفكر – التغيير الاجتماعي – الاستيعاب – انصهار العلم والثقافة – الخصوصية – الذوق – الإرادة السياسية – المواهب العلمية والفنية – الحرية – احترام الإنسان – القدرات – العملية الإبداعية …

كما أنتج الفكر المعاصر العديد من الأنساق المعرفية على مدى العقود الأخيرة من القرن العشرين، حيث حققت مجالات البحث "منعطفاً تجريبياً"، فحوّلت تركيزها من دراسة التكنولوجيا كظاهرة واسعة إلى دراسة التقنيات الفعلية في علاقاتها التفصيلية مع العلوم، ومع البشر، ومع المجتمع.

وأكد أن تجاهل هذه المشكلات بحجة أن “أنظمتنا تتحسن على أي حال” يشكل استراتيجية محفوفة بالمخاطر. كما أشار إلى أن العودة إلى الأساسيات تُعتبر الطريقة الأفضل للمُضي قُدمًا في هذا السياق.

النص للمهدي المنجرة، باحث مغربي في الدراسات المستقبلية، وخبير في العلوم الإنسانية، يروم بلورة رؤية تصحيحية نور الامارات لتشكل الفعل التكنولوجي في المجتمع عبر التغلغل في المكون الثقافي الواعي الذي يصنع الذات ويحفز على الإبداع، والذي لا يمكن بأي حال من الأحوال استيراده أو نقله أو تحميله في مجتمع مؤشرات التنمية الإنسانية فيه ضعيفة جدا، وتطوره الديموقراطي شكلي هش غير متجذر، وتبعيته ظاهرة قاهرة، مجتمع تنعدم فيه الإرادة واحترام الإنسان ويقمع الحريات ويعيق الطاقت والقدرات وتنتشر فيه أشكال التخلف القاتلة.

يعد التقدم في المجالات العلمية والتكنولوجية أحد العوامل الرئيسية التي ساهمت في تطور التكنولوجيا في العصر الحديث.

لذا، لا يزال المفكرون يبحثون في هذا الموضوع، إذ بدأ الفلاسفة منذ القرن الماضي في استكشاف مصطلحات جديدة تتعلق بتطور التقنية التي يعتمد عليها الإنسان، مثل “الإنسان السوبر مان” وإنسان ما بعد الحداثة.

اعتمد ماركيوز على المنهج النقدي في نقده للمجتمع الصناعي المتقدم، الذي أسسه في كتابه " العقل والثورة "، حيث أعاد فيه تفسير آراء وأفكار هيجل الفلسفية، خاصةً فيما يتعلق بمفهوم " السلب " الذي اتخذ منه منهجاً أساسياً بكل دراساته التي بحثها فيما بعد. أما في كـتابه " إيروس الحضارة " فقد قام ماركيوز من خلال هذا النتاج الفكري الهام بإعادة قراءة النصوص الفرويدية على ضوء تحولات المجتمع الصناعي، متسائلاً عن دلالات الرغبة والتصعيد اللاشعوري، وموقع الجنس في آليات الإغراء الحديثة وعلاقتها بالعملية الإنتاجية وعن المعاني الجديدة التي يتخذها الحب ضمن العلاقات الاجتماعية بالمجتمع الصناعي المتقدم.

لقد تم تأطيرها حول تركيز مزدوج على فوائد وتهديدات التطورات التكنولوجية - وهي ازدواجية نراها أيضًا في مناقشات اليوم.

حيث رأوا جميعهم أن للتكنولوجيا دور نور الإمارات محوري في الحياة الحديثة. إلا أن كل من هايدغر، أندرس، أرندت وماركيوز كانوا أكثر تردداً وشكاً من ديوي حول طبيعة العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا، فالمشكلة الأساسية عند هايدغر*، في كتابه " حول المسألة التقنية "، كانت عدم وضوح طبيعة التكنولوجيا في جوهرها مما وصفها بأنها الخطر العظيم، بنفس الوقت ذو إمكانيات ضخمة.

Report this page